هل تختفي الربا إذا اختفى ظلمها؟
نقاش من أحد العملاء مع عضو هيئة شرعية في أحد البنوك الإسلامية:
طالما أن التضخم بهذا القدر، فهذا يبرر قضية القروض الربوية، فالحال صار من بعضه. فالمليون تعاد ١١٠٠٠٠٠ وقياسها على حركة الأسعار التضخمية وهبوط قيمة العملة فالمدين رابح، وبالتالي المدين لم يُظلم بل الدائن هو من ظُلم، وباعتبار عدم تحقق الظلم فعلة الربا لم تتحقق وبالتالي صار الربا حلالًا.
والجواب:
يُنظر مقالنا: معركة الودائع – بين قلة حيلة المساهمين والمودعين، ودهاء مجالس الإدارة والإدارات التنفيذية، رابط. إضافة للرد الصوتي التالي: رابط.